احساس رسامة "والله جبتيها صح"، ولكن من مدينة انترلخن، فعلاقتي بجنيف منذ سنوات تنتهي بعد عتبة المطار..فأنا مفتون بالريف السويسري اكثر اكثر، اقود سيارتي حتى بلا بوصله ولا جهات،اقف حيث الجمال، ان كان على طرف سفح جبل، ان كان على ضفاف بحيرة، واطرب لسماع اجراس البقر، لا انسى ابدأ احد الجداول الصغيرة النازلة من جبال الالب وكيف ان بدأت اسكب الماء من العلب الجديدة لاملئة من ذاك الجدول...اما جنيف فلا اجمل من المقاهي على طرف البحيرة في اخر الليل، ولكن المشكلة تكمن ببعض العرب والسخافات التي تمر هناوهناك، تلك المناظر المقززة تجلب لي عسر هضم الابصار :) لذا دائما ما اتوارى بالارياف، حيث لا "عرب"، فقط قلم وورق ابيض، وبعض الاحيان بعض الرفاق. دمتِ بألف خير
لكنها ايام وأعود ارض لوطن .. ولكن اعدك ان زرتها سأخبرك بإنطباعي عنها .. . . معك ١٠٠٪ بالنسبه لحال العرب .. فالمقاهي كانت تأسرني هناك .. عندما كان العرب قله ..
لذلك انا دائماً بين فيرنيه .. وديفون .. ازور جنيف لكني اتوارى قبل ظهور من ذكرتهم ..
خاصة ان السنوات الاخيره اصبح الحال أكثر ألماً من قبل .. . . ليس هناك اجمل من الورق الابيض .. تمسك به .. . . احساس رسامه .. . .
جنتلمان ..
ردحذفسنه حلوه ..
وعام جديد ملئ بكل ما تنوي ..
وكل عام وايامك القادمة كما تحب وأكثر ..
احساس رسامه ،،
.
.
الاخ جنتلمان
ردحذفكل عام وانت بخير وصحه وسلام وامان انت وكل الغاليين لك .. دمت سعيدا"
انت الف مخلوق....
ردحذفشكرا...وايامك احلى
انفاس...
ردحذفشكرا... سعيدة.
ايها الجنتل ..
ردحذفان صدق ظني ..
فاكهتك هنا سويسرسة الارض ..
تحديداً من COOP .. :)
وهذا يعني ..
ان عيدك كان سويسري النبض ..
لذلك انصحك بأن تأخذ نفساً عميقاً هنا ..
وتجعل من الحنين طاقه لا تنضب ..
فتحفز مشاعرك على مزيد من البوح ..
أعرف جيدا كيف هو تأثير جنيف ..
و أثق بنسيم ارضها ..
كما اثق بأمطارها التي تجتر منا الاهات ..
حتى تضعنا بآخر الاماكن وحشه ..
لكن ما أن تعود للوطن وتقلب الصور ..
حتى تشعر بأنك تملك ذكرى من نوع فريد ..
لا يملكها كل من مر من هنا ..
.
.
دمت بخير ..
،
،
إحساس رسامه ..
.
.
احساس رسامة
ردحذف"والله جبتيها صح"، ولكن من مدينة انترلخن، فعلاقتي بجنيف منذ سنوات تنتهي بعد عتبة المطار..فأنا مفتون بالريف السويسري اكثر اكثر، اقود سيارتي حتى بلا بوصله ولا جهات،اقف حيث الجمال، ان كان على طرف سفح جبل، ان كان على ضفاف بحيرة، واطرب لسماع اجراس البقر، لا انسى ابدأ احد الجداول الصغيرة النازلة من جبال الالب وكيف ان بدأت اسكب الماء من العلب الجديدة لاملئة من ذاك الجدول...اما جنيف فلا اجمل من المقاهي على طرف البحيرة في اخر الليل، ولكن المشكلة تكمن ببعض العرب والسخافات التي تمر هناوهناك، تلك المناظر المقززة تجلب لي عسر هضم الابصار :)
لذا دائما ما اتوارى بالارياف، حيث لا "عرب"، فقط قلم وورق ابيض، وبعض الاحيان بعض الرفاق.
دمتِ بألف خير
الجنتل ..
ردحذفانترلخن مازلت في الخطه ..
سمعت عنها الكثير ..
لكنها ايام وأعود ارض لوطن ..
ولكن اعدك ان زرتها سأخبرك بإنطباعي عنها ..
.
.
معك ١٠٠٪ بالنسبه لحال العرب ..
فالمقاهي كانت تأسرني هناك ..
عندما كان العرب قله ..
لذلك انا دائماً بين فيرنيه .. وديفون ..
ازور جنيف لكني اتوارى قبل ظهور من ذكرتهم ..
خاصة ان السنوات الاخيره اصبح الحال أكثر ألماً من قبل ..
.
.
ليس هناك اجمل من الورق الابيض ..
تمسك به ..
.
.
احساس رسامه ..
.
.